لكل شيء في دنيانا نهاية ...
لحياتنا نهاية ...
لموتنا نهاية ...
أللنهاية نهاية ؟
لدى وصولك لقلب الحياة ... و تعلم خاصياتها ... و دعوتها المثيرة لإطلاعك على أسرارها ...
تجذبك إليها برحقيق الفضول ...
لتنقض عليك كما فعلت لمن قبلك ...
فتأتي منيتك ...
ما الذي تخشاه هذه الحياة ؟ ما الذي قد تفقده إن كشفت أسرارها ؟
لما تصبح ألسنتنا ثرثارة , مثقلة , و كسولة لحفظ أسرارها بدل نشرها ! ...
لما لا نقدر على إيقاف إنجراف الموت لهذه الحياة ؟
ألا نقدر على حماية هذه الدنيا ؟
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق